Kelibia , le dernier Paradis sur terre

Kelibia , le dernier Paradis sur terre

mercredi 9 février 2011

بيان لأحباء الثقافة من شباب قليبية


بيان لأحباء الثقافة من شباب قليبية

نظرا لتردي وضع الثقافة في مدينة قليبية خصوصا و تونس عموما أثناء حكم النظام البائد بسبب أزلامه،

قررنا نحن، مجموعة من شباب المدينة تكوين مجلس إستشاري (قائمة أولية) قصد تكوين لجنة ثقافية بديلة مهامها ، إلى جانب إنقاذ ما يمكن إنقاذه من "بقايا الثقافة" :

*** التنسيق بين مختلف الجمعيات الثقافية الجادة

*** البحث و تأطير مواهب شابة كانت مقموعة في عهد الدكتاتور

*** تنظيم مهرجان صيفي يعنى بالثقافة و مهرجان المدينة (خلال شهر رمضان الكريم)

*** تنظيم أنشطة لفائدة تلاميذ المعاهد

*** المطالبة بانسحاب كل من ساهم في تدهور الوضع الثقافي بالمدينة أثناء العهد البائد

الرجاء من كل شباب قليبية ممن تهمه مصلحة المدينة و الحركة الثقافية فيها الحضور يوم الاحد القادم (13 فيفري 2011) بدار الثقافة بوسط المدينة بقليبية على الساعة العاشرة صباحا أثناء اجتماع لجنة الدفاع عن الثورة !

و نذكر بأن القائمة الاولية مفتوحة و الشباب الغيور على الثقافة مرحب به.

تونس في 9 فيفري

سيف الله القصيبي

هشام حمدي

هيثم الزواري

محمد علي المنصالي

ــــــــــــــــــــــــــ

الاسماء المقترحة أوليا :

اديب صمود

هيثم الزواري

امين البوبكري

انس الغربي

انس بوعفيف

عرفات منور

ضياء الدين المجيد

زكي صمود

امينة جبلون

هاجر الهمامي

الزين الصافي

عواطف ريدان

صابر الزكراوي

ياسين صمود

رضا زنينة

محمد علي المنصالي

نبيل بنرجب

زينب زعفور

معاوية بنحامد

نجم بنيوسف

مريم الباشطبجي

الصادق بنتركية

وسيم القربي

سوسن صمود

انور الانقليز

محمد علي بلوم

خالد حميد

أشرف اللواتي

حسام الدين المنصالي

أشرف التريكي

لطفي النفطي

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الرجاء النشر على نطاق واسع

4 commentaires:

  1. je peux participer?
    KELIBIA c'est notre âme...
    cordialement BEN HAMIDA H'mida

    RépondreSupprimer
  2. oui , bien sur , tout le monde est le bienvenue

    RépondreSupprimer
  3. Bravo, nous avons besoin de ce type de réaction.

    vive le peuple, vive kélibia.

    SKANDER BIZANI

    RépondreSupprimer
  4. great idea, hopefully with great results!
    anything for our kelibia and her youth.
    AHMED TANABENE

    RépondreSupprimer