Kelibia , le dernier Paradis sur terre

Kelibia , le dernier Paradis sur terre

vendredi 11 février 2011

عريضة | المدرسة الوطنية لعلوم الإعلامية


عريضة | المدرسة الوطنية لعلوم الإعلامية

نحن ، مجموعة من طلبة و اساتذة و إداريي المدرسة الوطنية لعلوم الإعلامية ، و نظرا لما يتطلبه الوضع الراهن فإننا نعلن :

ـــ عن رفضنا القاطع لكل شكل من أشكال الركوب على الثورة اللتي قام بها شعبنا الأبي من أجل الكرامة و الحرية و ضد الديكتاتورية بجميع اشكالها ، نندد بمحاولات توظيفها تحت غطاء الدين من طرف عناصر متطرفة تستغل المشاعر الدينية لبعض الطلبة لتمرير أجندات و أديولوجيات متعصبة

و نذكر بأنها من هذا الشعب و لصالحه

ـــ نطالب الإدارة بتحمل مسؤولياتها كاملة في حماية مكتسبات الثورة داخل حرم المدرسة و ذلك بالتصدي للاطراف الخارجية المندسة أيا كانت لمنعها من بث سمومها و زرع الفتنة بين طلبة المدرسة و ذلك بمراقبة العناصر الدخيلة و إرساء ثقافة ديمقراطية علمانية تحترم الحريات العامة و الفردية

ـــ نرفض أن تستغل مدرستنا بغاية الاشهار لبروباقاندا سياسية لأي حزب او حركة سواء كانت سرية أو مرخصا لها

ـــ نوافق مبدئيا على تخصيص غرفة للصلاة لزملائنا من طلبة المدرسة المقيمين للشعائر إن وافقت الإدارة بشرط عدم تعطيل سير الدروس في المؤسسة و نحرص على القيام بالإجرا ء ات اللازمة حتى لا تتحول إلى منابر تعمل لصالح جهات خارجية عن المدرسة

ـــ نؤكد أننا لم و لن نفوض أي جهة سواء من الإسلاميين أو غيرهم للتكلم باسم عموم الطلبة و لذا فإننا لا نعترف بأي مطالب تقدم باسمنا دون علمنا

عاشت شعبنا حرا أبيا

عاشت ثورتنا المجيدة

عاشت تونس حرة مستقلة

تونس في 11 فيفري 2011

mercredi 9 février 2011

بيان لأحباء الثقافة من شباب قليبية


بيان لأحباء الثقافة من شباب قليبية

نظرا لتردي وضع الثقافة في مدينة قليبية خصوصا و تونس عموما أثناء حكم النظام البائد بسبب أزلامه،

قررنا نحن، مجموعة من شباب المدينة تكوين مجلس إستشاري (قائمة أولية) قصد تكوين لجنة ثقافية بديلة مهامها ، إلى جانب إنقاذ ما يمكن إنقاذه من "بقايا الثقافة" :

*** التنسيق بين مختلف الجمعيات الثقافية الجادة

*** البحث و تأطير مواهب شابة كانت مقموعة في عهد الدكتاتور

*** تنظيم مهرجان صيفي يعنى بالثقافة و مهرجان المدينة (خلال شهر رمضان الكريم)

*** تنظيم أنشطة لفائدة تلاميذ المعاهد

*** المطالبة بانسحاب كل من ساهم في تدهور الوضع الثقافي بالمدينة أثناء العهد البائد

الرجاء من كل شباب قليبية ممن تهمه مصلحة المدينة و الحركة الثقافية فيها الحضور يوم الاحد القادم (13 فيفري 2011) بدار الثقافة بوسط المدينة بقليبية على الساعة العاشرة صباحا أثناء اجتماع لجنة الدفاع عن الثورة !

و نذكر بأن القائمة الاولية مفتوحة و الشباب الغيور على الثقافة مرحب به.

تونس في 9 فيفري

سيف الله القصيبي

هشام حمدي

هيثم الزواري

محمد علي المنصالي

ــــــــــــــــــــــــــ

الاسماء المقترحة أوليا :

اديب صمود

هيثم الزواري

امين البوبكري

انس الغربي

انس بوعفيف

عرفات منور

ضياء الدين المجيد

زكي صمود

امينة جبلون

هاجر الهمامي

الزين الصافي

عواطف ريدان

صابر الزكراوي

ياسين صمود

رضا زنينة

محمد علي المنصالي

نبيل بنرجب

زينب زعفور

معاوية بنحامد

نجم بنيوسف

مريم الباشطبجي

الصادق بنتركية

وسيم القربي

سوسن صمود

انور الانقليز

محمد علي بلوم

خالد حميد

أشرف اللواتي

حسام الدين المنصالي

أشرف التريكي

لطفي النفطي

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الرجاء النشر على نطاق واسع

lundi 17 janvier 2011

قليبية في 17/01/2011 بلاغ للرأي العامّ


قليبية في 17/01/2011

بلاغ للرأي العامّ

إنّه،وعلى إثر الفراغ الذي تعيشه مدينة قليبية بعد سقوط النّظام البائد على يد إنتفاضة الشّعب التّونسي الباسلة،تداول العديد من الدّيمقراطيّين في قليبية بمقرّ الإتّحاد المحلّي للشّغل بقليبية/حمّام الغزاز المعطيات التّالية:

- عدم الإعتراف بما يسمّى حكومة "الإنقاذ الوطني" التي قامت بالتّحالف مع من تلوّثت يده بدماء أحرار تونس ومن مارس النّهب المنهجي طيلة عقود.

- تشكيل مجلس بلدي شعبي لتسيير المدينة وشؤونها بعد فرار وإختفاء عدد من وجوه المجلس السّابق الذي تلطّخ بممارسات الرّشوة والفساد والمحسوبيّة ؛ونفس الأمر بالنّسبة للمعتمديّة المنتهية صلاحيّاتها.

- تأكيد دور لجان الاحياء في حماية المدينة وإكبار مجهوداتها التي أشاد بها الجيش الوطني نفسه.

- مواصلة النّقاش اليومي لتقرير مصير المدينة بأرقى أشكال الدّيمقراطيّة والدّعوة لإجتماع عامّ شعبي غدًا الثّلاثاء 18/01/2011 بدار الثّقافة بقليبية بشارع الشّهداء و ذلك على السّاعة التّاسعة صباحًا والدّعوة موجّهة لجميع أحرار قليبية.

عاشت تونس حرّة مستقلّة

مجموعة من الدّيمقراطيّين في قليبية

الإتّحاد المحلّي قليبية/حمّام الغزاز


dimanche 16 janvier 2011

نداء الى لجان حماية الحي


نداء الى لجان حماية الحي

إلى كل المواطنين المشاركين في لجان الدفاع عن الأحياء :

تحية نضالية إلى كل المواطنين والمواطنات الذين وقفوا صفا واحدا للدفاع عن البلاد والعباد من عصابات النظام البائد من خلال اللجان التي عملوا فيها ليلا نهارا .

إن الإتحاد المحلي للشغل بقليبية/حمام الغزاز ، وبعد الملاحظات الصادرة عن جيشنا الوطني ، يطلب من جميع أعضاء هذه اللجان الإلتزام الصارم بما يلي :

1) عدم تجاوز أفراد المجموعة الواحدة الأربع أفراد في المكان الواحد .

2) عدم إستعمال كل أنواع الحواجز والعوائق في الأماكن المكلف بحراستها

3) إمكانية التدخل في تنظيم الطوابير أمام المحلات التجارية إن وجدت .

4) الإتصال بمقر الإتحاد لايكون إلا عن طريق رئيس اللجنة الذي أعطى رقم هاتفه فقط .

5) تواجد رئيس لجنة حماية الحي في مقر الإتحاد كلما تسنى له ذلك .

6) هام جدا :

ضرورة إعلام المواطنين بالإلتزام الصارم والجدي بوقت حظر التجول .

عن الإتحاد المحلي للشغل بقليبية

72275155

اليوم 16 جانفي : عاجل الى سكان قليبية


إني الممضي اسفله سيف الله القصيبي، و بتفويض من احد اعضاء الاتحاد المحلي للشغل و حركة التجديد ، اعلم كافة المواطنين القليبية ان عربة الاسعاف للحماية المدنية قد تعرضت لرشق شديد بالحجارة على وجه الخطا عند بادرتها باسعاف احد المواطنين ، بعد الاخبارـــــ الصحيحة ـــــ اللتي راجت عن سرقة سيارات الاسعاف ....

و انني ادعو المواطنين القليبية الشجعان و الابطال توخي الحذر و عدم مهاجمة اعوان الحماية مجددا الا في حين التاكد قطعا من ان عربة الاسعاف مسروقة ...

و باسمي الشخصي و باسم كل من يشاطرني الراي ، اشكر جزيل الشكر جميع سكان الاحياء القليبية الاحرار و الذين اظهروا وعيهم الوطني و حبهم لتونس و الدفاع عنها ضد عصابات الدكتاتور السفاح القاتل بن علي ، و اللذي تشير اخبار غير موكدة ان عناصر و قيادات من الامن في النظام الدكتاتوري السابق و رجال اعمال مورطون فيها ....

استعدوا الليلة ايها القليبية الابطال...

سيشهد لكم التاريخ بذلك .

في انتظار بيان رسمي للاتحاد المحلي للشغل ...

الشعب اكبر ...

دامت ثورتنا و تونسنا حرة ابية...


سيف الله القصيبي

شاب من قليبية

16 جانفي 2011


mercredi 12 janvier 2011

قليبية تنتفض اخيرا ، سلميا




سيف القصيبي

12/1/2010

قليبية اللتي قيل عنها انها تتبع التراب الايطالي ، انتفضت اليوم 12 جانفي 2010 ، حيث اجتمع البعض تلقائيا في وسط المدينة ترحيبا بالجيش الوطني اللذي كان مفاجاة سارة و لكن موشرا للقلق و التوتر في نفس الوقت ، ثم تبادل بعض الشباب رسائل عبر الفايسبوك تدعو الى الوقوف في وسط المدينة ،

في البداية وقف الجميع ينتظر اشارة من اعضاء الاتحاد المحلي للشغل او حركة التجديد ، الا ان هولاء الكهول لم يفعلوا شيئا سوى التحجج بعدم جدوى المسيرة نظرا لعدد الحاضرين اللذي يتناقص ..

الا ان بعض الشباب المستقلين و اللذين لا يزيد عددهم عن اصابع اليدين ، بدووا تلقائيا في ترديد كلمات النشيد الوطني اللذي الهب حماسة الحاضرين (90 % منهم شباب) ثم بدات الجموع بالتحرك في اتجاه مقهى المرشي ، منزل المناضل المرحوم عبد القادر الدردوري ، المدينة العتيقة في اتجاه المعتمدية

و مع كل متر نتقدمه ، يزداد عدد المتظاهرين و كلهم من شباب قليبية اللذين اثبتوا وعيهم الوطني ، و تحضرهم ، فرغم العدد الكبير نسبيا (ما يقارب الثمانمئة) فإنه لم يمس اي من الممتلكات العامة و لا الخاصة ، و ابدى الجميع حرصهم على على المحافظة على النظام العام ، كانوا فتيات و فتيانا يهتفون ، بكل الشعارات التي قيلت منذ بدإ الاحداث، السياسية منها و الاجتماعية ، و خاصة السياسية، فقليبية كغيرها من المدن الساحلية تعتبر محظوظة في مايخص نسب البطالة ، و ذلك بفضل الموانئ لا غير،

طالب الشباب عبر هتافاتهم بالتغيير الكلي و الجذري ، و فظحوا الفساد المستشري ،... و كلما مررنا بمكان يرابط فيه الجيش (البنوك ، القباضة و المعتمدية) صفقنا طويلا منشدين بالروح بالدم نفديك يا جيش، و عناصر الجيش الوطني تبتسم لنا بل و تداعب الاطفال ايضا، ثم توقفنا قليلا امام منزل المرحوم عبد القادر الدردوري هاتفين يا دردوري يا دردوري عشت حر مت حر ، يا دردوري موت مرتاح ، سنواصل الكفاح

اما امام مقر بلدية قليبية العطرة ، فقد طالب الشباب بالشفافية قائلين ، بلدية بلدية ، انتخابات ديمقراطية


، ثم وصلنا الى مركز الشرطة ، و قد اعترضنا الاعوان بوجوه صفراء باهتة ، و حنان لم نعهده ، فلم يتجاوز عددهم العشرة اذا اعتبرنا رئيس المركز و اعوانا آخرين، و لكن لوحظ تواجد جيش هائل من الصبابة المعروفين في المدينة ، سخروهم لاغراض منها الصبة المعهودة،

و قد حاول الشرطيون رغم عددهم القليل جدا ، و لكن ، مسنودين بالعدد الهائل من المنتمين الى ما يسمى التجمع الدستوري الديمقراطي ، صد المتظاهرين و منعهم من التقدم ، و لكن اصرار الشباب حال دون ذلك ، و قد كادت الامور تتخذ مجرى دراميا لو لم يحاول بعض المتظاهرين منع الشباب الغاضب و الشرطة من استعمال العنف ، (شخصيا امرت رئيس المركز بإخفاء المتراك الذي لا معنى لوجوده سوى تهييج الجموع)و حينها حاول بعض المتظاهرين رشق المركز بالحجارة (حجارة مقابل كفوف في السابق) و لكن ذلك لم يستمر كثيرا حيث تجند الجميع لمنع ذلك ، وقد كنت شخصيا اصيح في المتظاهرين و ادفعم لصدهم عن العنف و التراشق بالحجارة وسط صراخ البعض مذكرين بان المسيرة سلمية...

ثم وصلنا الى مقر المعتمدية و كان عددنا كبيرا جدا آنذاك ، فحيينا افراد الجيش الوطني ورددنا معا النشيد الوطني و بعض الشعارات اللتي كانت قبل الاحداث سببا مباشرا في الحكم بالاعدام جلوسا على دبوسة بتهمة احتكار بيع المخدرات او تكوين شرذمة اجرامية للاعتداء على شرف امراة فاضلة...

لم ار قبل ذلك القليبية بهذا الحماس ، و هذه الشجاعة ، و هذا التوحد...

لقد قال الشعب كلمته اخيرا ، و سيشهد له التاريخ بذلك...

ثم رجعنا الى نقطة انطلاق المسيرة امام البنك الفلاحي محيين الجيش و هاتفين بحياته ، و قد كان لي شخصيا شرف مصافحة احد الجنود و ضمه..

ابتدات المسيرة حوالي الساعة الخامسة ، و انتهت في السادسة و النصف، رجعت بعدها الى المنزل صحبة والدي اللذي كان من الكهول القلائل الحاضرين... لكني تركت جموعا غفيرة في وسط المدينة امام المرشي ، و قد صعد بعضهم فوق النافورة هاتفين جميعهم : يسقط بن علي ، يسقط بن علي...

...

سيف القصيبي

12/1/2010

Priere , envoyez moi des videos et des photos si'il y en a ! ICI

dimanche 9 janvier 2011

Urgent : Tutoriel pour vous sécuriser contre le piratage en TUNISIE

Salut tout le monde, Un ami vient de me proposer une procédure simplissime pour détourner les codes javascript qui servent à me piquer mes données personnelles sur facebook, gmail et hotmail ! (vous n'êtes sensés comprendre qu'est ce que c'est le javascript) , j'écris donc ce tutoriel pour les non informaticiens pour qu'ils puissent se protéger, vous n'avez qu'a suivre ces 3 ou 4 étapes bêtement !

Il faut noter , que , le piratage est devenu plus que facile après la désactivation du protocole (https) dont le rôle principal , entre autres, est de crypter les données personnelles !

Donc vous n'avez qu'a vous mettre sur cette fenêtre :

(ps : Panneau de configuration -> centre de réseau et partage) (je suis sous windows 7) (si vous ne savez pas comment vous rendre au panneau de configuration , allez vous tirer une balle :)

et puis vous cliquez sur connexion réseau sans fil (j'ai masqué le nom de mon réseau histoire de ne pas nuire a son propriétaire :p)

une autre fenêtre s'affichera comme suit :

et comme vous l'avez deviné , vous cliquerez sur propriétés

vous trouverez une liste , vous allez tout droit vers protocole TCP/IPv4 (vous avez toujours google.com non 404tisé si vous voulez savoir qu'est ce que c'est le TCP/IPv4) , puis , encore une autre fois sur propriétés


et comme vous voyez , vous devez cocher utiliser l'adresse de serveur DNS suivante , puis écrire les chiffres suivants comme je l'ai fais moi même :


n'oubliez pas de cliquer sur OK, bien évidemment :)

Ainsi , normalement vous êtes protèges contre le piratage de vos données personnelles , mais , surtout , l'étape la plus importante , c'est que une fois , vous avez fais tout ça , n'oubliez pas ensuite de changer tous vos mots de passe de facebook, Gmail et Hotmail , sinon , ça servira a rien !

PS : quand j'ai voulu modifier mon mot de passe sur facebook , j'ai remarqué que la page (paramètres du compte) ne s'ouvre pas, donc vous etes obligés de l'afficher via un proxy ou tout simplement ajouter un login. apres le www. (exemple : www.login.faceb.....) !

j'espère que vous avez bien compris tout ce que j'ai dis , autrement , ne vous casser pas trop la tête, il suffit de suivre les étapes que je vous ai recommandées bêtement , j'espère aussi que mon sens de l'humour n'est pas trés sophistiqué pour vous :)

Pensées à Azyz, Slim, Sofiene, Lina, Souha et toutes les victimes de cette vague de piratage dans ma liste d'amis ...

Hommage à tous les militants ...

Chers compatriotes , si , apres avoir publié ce tutoriel , vous apprenez que j'aurais été kidnappé, vous sauriez qui est le coupable :) alors , promettez moi dans ce cas , de dire a ma famille et a mes amis que je les aime tous :) , ou tout simplement de me faire des dons pour que je puisse m'offrir de nouvelles lunettes aprés les quelques gifles que j'aurais :)

Surtout Partagez , Partagez , et Partagez :)

Saif Ksibi

le 09/01/2011

lundi 29 novembre 2010

A force de merder on devient une merde

Nous autres , ceux qui font partie de la bande d’alcooliques , mécréants , ingrats , traitres et clochards , bref , ceux qui ne partagent pas l’opinion et la vision de la municipalité de Kélibia, on estime , au nom de la citoyenneté*** (voir explications ci-dessous) , que les habitants de notre ville nous épargnent de leur besoins naturels vitaux (pipi , caca entre-autres) , car il s’est avéré que ceci est un lourd fardeau pour la mairie …

Non mais imaginez , comment un conseil de si haut niveau , accepterait de se consacrer pour les petites gens que nous sommes , encore moins , pour le résidu de notre merde et notre poubelle puante ?

Cette question existentielle, vu le contexte, a débarqué dans mon esprit d’enfant gâté dont l’appareil digestif fonctionne a merveille , quand j’ai lu hier avec un grand plaisir « la réponse » d’un « anonyme » à un article que mon père a rédigé il y a plus que deux mois, (eh oui , dans notre famille , le père , le fils , et le saint esprit écrivent , mais ce n’est qu’une plaisanterie , ne me cassez surtout pas les pieds avec ça) , l’article en question met à nu ce qui est déjà à nu et il le restera : « Ezzebla » (Poubelle 7achekom) …

ce qui est encore marrant , c’est que , dans d’autres parties du globe , on écrit éventuellement si on le désire , quelques lignes pour analyser les perspectives de l’effet dévastateur des nouvelles technologies et leurs contributions à la régression du cerveau humain , sauf qu’ici , on se bat toujours pour « ezzebla » et dérivées !

Et après avoir « dévoré » la ravissante « réponse » , j’ai constaté comme toujours , que la solution la plus facile pour quelques uns, faute d’argumentation persuasive , est d’attaquer quasi hystériquement ceux qui les critiquent, en les accusant d’un tas de choses : communisme par exemple , opposition , un désir de se faire remarquer , règlement de compte , voire de citoyenneté a part entière et pleins d’autres conneries ! alors que la solution radicale et efficace , je pense , serait simplement « hazzen ezzebla » et prouver qu’on mérite le poste qu’on occupe!

En fait , entre le triangle « zebla » , « merde » et nous , il y a plus qu’une histoire, c’est un rapport dialectique bien fondé , l’été dernier par exemple , on a cru qu’il y avait un couvre feu a la proximité du marché central : le parfum merveilleux de « 9roussia » obligent les habitants à rejoindre rapidement le foyer familial , juste pour merder et gerber , tellement l’odeur était chiante ! et pire , ce grand amour s’est manifesté pendant les fameuses inondations du 7 novembre dernier , après une heure de pluie , certains naufragés se sont trouvés submergés par une eau homogénement mélangée par , vous l’avez certainement deviné , par la merde des égouts , et la poubelle , qui était clémente bien évidemment dans ce cas , en ce qui nous concerne , des dizaines de livres , et mes souvenirs de prépa ont été bousillés , mais entre bouquins et chiottes , j’opterai pour la première !

Il y a aussi la « route de Azmour », là ou le droit de sentir, voir , et meme savourer si on le desir de la merde devient un droit irréfutable !

Et après tout ca , on parle toujours de respect ?

Dans cette ambiance de joie et de bon humeur , je souhaite à tous , une constipation bénéfique, en attendant , l’action « AKHRA » (Association Kelibienne des Habitants Radicalement Amerdiques) serait peut être l’issu !

« Elli ma3andouch chehd kadheb » (faute de temoins , on est menteur) alors je vous invite de visionner cette video !

PS : Explications : Citoyenneté : concept dangereux qui , quitte a le concrétiser, est l’ensemble de valeurs telles que : respecter et se faire respecter !

SAIF KSIBI

Le 29/11/2010

mardi 9 novembre 2010

Caricature 2

واحد مثقف تفهملها في القانون*****
Marcel انا نسمع
EXPO و نمشي لل
و نحب العصافير
و لا بد من الثورة
I Love Marx
و نحب البيرة ميام ميام ميام
سلتيا
قلوب حب
****** Intellectuellement واحد جبري
I LOve Foot-ball
انا نسمع بلطي
و نمشي نبزنس
و نكره البنات الهمال
اما نحبهم Entre nous
و نحب البيرة ميام ميام ميام
سلتيا
قلوب حب
____________________________
لا ترحب بكم Kelibia la blanche
____________________________
بحر
نحب نعوم
__________
Securité
يا اخي برى روح من اجل سلامتك
سلامة المواطن هدفنا
و خدمة السياحة طموحنا
etc.....
عشرة امتار لغة خشبية
____________________________
لا ترحب بكم Kelibia la blanche
____________________________
بحر
نحب نعوم
__________
Securité
برى روح يا هامل يا سوفاج
4O4
4O4
etc.....
تربريب + كلام زايد
عشرة امتار كلام خايب
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
نهج إذهب طير
ــــــــــــــــــــــــــــــ
دموع + خنانة خضراء
آثار كف داودي
حزن
يا ليتني كنتTouriste

Caricature 1

من الفوق للوطة ، من اليسار لليمين
* بانكة موش اسلامية (كافرة)
*منحة
*قصر اللبدية
*غاطسين في وسخ الدنيا للڨرجومة
*قفة معبية بالسميد
*بصة بال_Crevette
*مونوبولي
*بوف : بصة ـaux chevrettes
*كرسي
*طفل صغير : futur PD
*حضان طلياني يبزنس في طفل صغير
-------------------------------------------------------------------
تحت القانون
-------------------------------------------------------------------
*وسخ Tout Court
*Toilette الرفاهة
*ذبان
*بحر اما نسكر فمي خيرلي
*الزبلة اما نسكر فمي خيرلي
*الشنقال اما نسكر فمي خيرلي
*الكياس اما نسكر فمي خيرلي
*البناء الفوضوي اما نسكر فمي خيرلي
*هب هب هب هب هب
*كعلوص ثقافي
*الزبلة

dimanche 7 novembre 2010

La fameuse date du 7 Novembre : à Kéibia ça se fete autrement !



Apres exactement 4 Jours de la publication d'un article à l'eau de rose au Journal du RCD "Al Horria" , rédigé par une journaliste anonyme , "Sana Ben Sassi" , et faisant l'éloge du conseil municipal de Kélibia , lui donnant l'image du tout puissant qui nous fait vivre dans son paradis éternel terrestre, la nature , si ironique qu'elle soit , a fait taire tout le monde !
Pendant que tout le monde (enfin pas tous quand meme ) s'apprête à faire la fête, pendant que nous attendons pas avec un grand suspens la voix de "l'artiste patriote Sofia Sadok" qui avait l'habitude de nous casser les couilles (les filles , j'ignore ce que vous vous sentez) , des pluies torrentielles (n'oublions pas que tout est relatif) qui n'étaient pas les bienvenue ont fait inondé toute la ville , je me rappelle que je viens d'arriver a la Mannouba , et que j'étais mi endormi lorsque un ami m'a appelé pour m'annoncer que tout le rez de chaussée de notre maison est envahi par l'eau , puis il a ajouté en ricanant, on a appelé la protection civile , mais je pense qu'il ne vont pas venir parce que ton père est **** (un mot tabou dont le sens est n'est pas à 100 % avec le régime) !
Ce qui est amusant , c'est que la merveilleuse journaliste , qu'a rédigé l'article Platonien (Aflatoun :) a consacré tout un paragraphe intitulé "Protéger la ville des inondations" et qui était l'objet de raillerie de tous ceux qui l'ont lu 4 jours après !
ces inondations "spectaculaires" remettent a nouveau le sérieux du conseil municipal , et la divinité de l'infrastructure , et révele surtout une question existentielle : Jusqu'à quand va t on vivre dans la merde ???

Visionnez la vidéo : c'est gratuit ICI


SAIF KSIBI
7/11/2010